The best Side of المدن الذكية
The best Side of المدن الذكية
Blog Article
واتخذت مدن عديدة حول العالم خطوات واسعة في التحول لمدن ذكية مثل نيوريورك، وسان فرانسيسكو، ساوثهامبتون وأمستردام ومدريد وبرشلونة وستوكهولم وكوبنهاجن وفالنسيا.
تُعد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات العنصر الرئيس في مفهوم المدينة الذكية، وتسمح بدمج النظم الحضرية المختلفة وعملياتها التشغيلية بنشاط المواطنين. ومن أكثر حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات انتشاراً على نطاق واسع، نظم إدارة الطاقة لمساعدة المدن على الحد من انبعاثات الكربون وذلك من خلال استخدام الطاقة بشكل أفضل، ونظم مراقبة حركة المرور، وشبكات المياه الذكية، ونظم جمع النفايات، والرعاية الصحية، وإضاءة الطرقات، ومنصات البيانات الحضرية، والتطبيقـات المتنقلة، وما إلى ذلك.
وتجاوزت حلول المدن الذكية حاجز الخدمات الاقتصادية والاجتماعية، بل وفر أيضا ابتكارات تتيح للمواطنين التصويت في الانتخابات عبر الهواتف الذكية مع توفير حماية كافية ضد أعمال الاختراق.
يُعد إنترنت الأشياء مجموعةً متنوعةً من المعدات، والمُنتجات، والأجهزة المُتصلة بالسحابة، والمُصممة من أجل جمع البيانات، ونقلها بأمان. يُتيح إنترنت الأشياء للمُؤسسات جمع البيانات واستخدامها بسرعة من أجل اتخاذ قرارات سريعة ومُستنيرة.
في الحقيقة المدن الذكية حقيقة موجودة الآن، وتتطور يومًا بعد يوم.
في هذا المقال، سنلقي نظرة على معايير المدن الذكية وكيف يمكن لتطبيقها أن يساعد في بناء المدن المستدامة والمستقبلية.
تُتيح المُراقبة عن بُعد للمُسؤولين مُراقبة الأصول، مثل المركبات والآلات الثقيلة، إما على نحو مُستمر أو على فترات زمنية مُنتظمة.
تواجه المدن متطلبات أكبر، وتحديات أكثر تعقيداً من أي وقت مضى؛ مع استمرار نمو سكان الحضر. إضافة إلى ذلك، أصبح نور الناس يتوقعون تجارب ومعلومات سريعة وسهلة الاستخدام في متناول أيديهم في عالم اليوم الذي يزداد فيه الطابع الرقمي.
هنالك العديد من الجهات التي يمكن أن تساهم في جعل المدن الذكية حقيقة.
ولنضرب مثالاً على ذلك؛ يستخدم مطار لندن هيثرو الحافة، والذكاء الاصطناعي، والتعلّم الآلي بالإضافة إلى الماسح الضوئي ثلاثي الأبعاد للحيلولة دون الاتجار بالحياة البرية غير المشروع.
جمع البيانات المفتوحة وتحليلها من أجل الحصول على نور الامارات نتائج بيانات قيّمة.
في الحقيقة المدن الذكية حقيقة موجودة الآن، وتتطور يومًا بعد يوم.
تعتمد "المدن الذكية" بشكل رئيسي على البنية التحتية لتقنية المعلومات والاتصالات، ولعل أكثر ما يميزها تركيزها على الإنسان في المقام الأول، لأنها تستطيع الاستجابة للظروف الاقتصادية والثقافية والاجتماعية المتغيرة، بخلاف المدن التقليدية.
تستعين حكومات المدن بالذكاء الاصطناعي بالتنسيق مع غيره من الحلول؛ مثل إنترنت الأشياء، والحافة، وتقنية سلسلة السجلات. يمكّن الذكاء الاصطناعي هذه المدن الذكية من تحسين التفاعل مع المُجتمع، وتوزيع المعلومات بسرعة على الجمهور، والحفاظ على الطاقة والمياه، وتشغيل كل شيء بدءاً من المباني الذكية إلى مصابيح الشوارع الذكية وحركة المرور الذكية.